قلب عربي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
قلب عربي

من قلب العرب لكل البشر

المواضيع الأخيرة

» رابط الي صفحات مشتركة
لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟ I_icon_minitimeالأربعاء 16 ديسمبر 2009, 9:02 am من طرف mobi

» قصة الكرواسون
لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 08 ديسمبر 2009, 9:35 am من طرف mobi

» عندما تجرح الانثي
لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟ I_icon_minitimeالإثنين 07 ديسمبر 2009, 10:59 am من طرف mobi

» فصص فصيرة
لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟ I_icon_minitimeالسبت 05 ديسمبر 2009, 12:16 pm من طرف good_heart

» اجمل جمل بالعالم
لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟ I_icon_minitimeالسبت 05 ديسمبر 2009, 9:27 am من طرف عاشق لتراب مصر

» الي رجل ...الي نزار
لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟ I_icon_minitimeالخميس 26 نوفمبر 2009, 9:59 am من طرف عاشق لتراب مصر

» نزار والسيدة
لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟ I_icon_minitimeالخميس 26 نوفمبر 2009, 9:50 am من طرف عاشق لتراب مصر

» نزار والغضب
لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟ I_icon_minitimeالخميس 26 نوفمبر 2009, 9:48 am من طرف عاشق لتراب مصر

» انا ونزار
لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟ I_icon_minitimeالخميس 26 نوفمبر 2009, 9:40 am من طرف عاشق لتراب مصر

التبادل الاعلاني

احداث منتدى مجاني

تصويت

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 28 بتاريخ السبت 30 أبريل 2016, 10:30 am


    لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟

    كنوز الشرق
    كنوز الشرق


    عدد المساهمات : 63
    تاريخ التسجيل : 06/11/2009

    لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟ Empty لماذا يقتل ويهان الملسمون ؟

    مُساهمة  كنوز الشرق السبت 07 نوفمبر 2009, 4:21 am

    بقلم : عاهد ناصرالدين ليس غريبا أن يقوم أعداء الأمة الإسلامية بمحاربة الإسلام وقتل المسلمين وسفك دمائهم {وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ }البروج8 ولكن الغريب العجيب أن يقتل المسلمون بعضهم بعضا لأتفه الأسباب ؛ في الوقت الذي يقوم فيه أعداؤهم بالتفنن في قتلهم ورسم السياسات للقضاء عليهم . فلماذا يُقتل المسلمون ؟ ولماذا الإستهانة بدماء المسلمين ؟ ولحساب من تُسفك الدماء الزكية ؟ ولماذا الوقوف في صف أعداء الأمة ضد الأمة ؟ ولماذا هذه المحاربة والمبارزة لله ولرسوله وللمؤمنين ؟؟ والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : «من أهان لي ولياً فقد بارزني في العداوة» أخرجه الطبراني في الكبير من طريق أبي أمامة.. ويقول أيضا:«ومن عادى أولياء الله فقد بارز الله بالمحاربة» أخرجه الحاكم وقال صحيح من طريق معاذ بن جبل. هل القتل هذا وذاك يحصل جهلا بأحكام الإسلام ؟ أم هو الرجوع إلى الجاهلية ؟ هل هو لتحقيق المصالح الشخصية الآنية الأنانية أم لتحقيق مصالح الشرق أو الغرب ؟ ألم يقل الله – عزوجل - {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }آل عمران103 ألم يحرم الله تعالى القتل ؟ أليس القتل من الكبائر التي توجب غضب الله ولعنته ؟؟ قال تعالى{وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً }النساء93 وقال تعالى وقال تعالى {67} وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً{68} يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً{69} إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً{70} الفرقان . وقال تعالى : {مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ }المائدة32 . وقال تعالى {وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ }،{بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ }التكوير9،8 . وقال النبي – صلى الله عليه وسلم-( اجتنبوا السبع الموبقات فذكر قتل النفس التي حرم الله إلا بالحق) وقال رجل للنبي – صلى الله عليه وسلم-( أي الذنب أعظم عند الله تعالى؟ قال :أن تجعل لله ندا وهو خلقك ،قال:ثم أي؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك، قال: ثم أي؟ قال: أن تزاني حليلة جارك، فأنزل الله تعالى تصديقها والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون... الآية . وقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-( إذا إلتقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار، قيل يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول؟ قال:لأنه كان حريصا على قتل صاحبه) . وقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-(لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض) وقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-( لا يزال العبد في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما) وقال صلى الله عليه وآله وسلم( أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء) وفي الحديث أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم-( قال لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا) وقال – صلى الله عليه وسلم-(من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة وإن رائحتها لتوجد من مسيرة أربعين عاما) أخرجه البخاري فإذا كان هذا في قتل المعاهد وهو الذي أعطى عهدا من اليهود والنصارى في دار الإسلام فكيف يقتل المسلم أخاه المسلم ؟ لماذا ولحساب من هذا القتل المستحر؟!!! إن كافة البلاد الإسلامية، لا يُطبَّق فيها الإسلام ، وهي مفتوحة للسفارات الأجنبية وكأنها الحاكم الحقيقي ، فحُوِّلت البلاد الإسلامية إلى مناطق صراع وأزمات اقتصادية وسياسية وإجتماعية وفتن واقتتال داخلي يحصد الأرواح بأعداد هائلة ويهدر مقدرات الأمة وثرواتها وما حرب العراق مع إيران ،والعراق والكويت ببعيدة عن أذهاننا .. إن الركون للشرق أو للغرب هو الذي يسبب لنا هذه الأزمات والفتن،والله سبحانه وتعالى يقول {وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاء ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ }هود113. إن الحفاظ على وحدة بلدان العالم الإسلامي واجب شرعي ،ولا يصح بحال من الأحوال تمزيق بلاد المسلمين إلى مزق وكيانات كرتونية يُنصَّب عليها من يكون تابعا للأجنبي ، يطبق سياساته،ألا يكفي أن الكفار قد مزقوا العالم الإسلامي إلى أكثر من سبع وخمسين مزقه، ونصبوا حكاما متسلطين على رقاب الأمة، يسومونها جميع أصناف الذل والهوان والعذاب، وإذا اجتمعوا تآمروا، وإذا تفرقوا تناحروا،فأضاعوا البلاد والعباد، فكانوا عاراً وسبةً على هذه الأمة الإسلامية الكريمة. إن العلاج الشرعي والوحيد للحفاظ على دماء المسلمين وحرمتها، ووحدة كل بلد ؛بل وحدة البلاد الإسلامية جميعها هو تغيير جميع الأنظمة القائمة في العالم الإسلامي، ليضع مكانها نظاما إسلاميا في دولة إسلامية واحدة، هي دولة الخلافة الراشدة الثانية، وعلى رأسها خليفة المسلمين، فيطبق الإسلام كاملا كما طبقه الرسول الكريم والخلفاء الراشدون من بعده، ويرفع الظلم عن الناس، ويقيم العدل، ويحرر البلاد والعباد، وينشر الخير، ويأخذ زمام المبادرة من الدول الكافرة، لتصبح دولة الخلافة هي الدولة الأولى في العالم ، تنشرالإسلام في العالم لتخرجهم من الظلمات إلى النور،وتخلصهم من جور وشقاء النظام الرأسمالي الديمقراطي الظالم، كيف لا وقد بشرنا رسول الله صلى عليه وآله وسلم بها وهو الصادق المصدوق، “...ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيَّةً فَتَكُونُ مَا شَاء َ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ثُمَّ تَكُونُ خِلافَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّة”، ولهذا الخير فليعمل العاملون. {فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ }غافر44

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 28 أبريل 2024, 6:52 am